من أجل رؤياكى كتبها صديقي عبدالمعطى محمود
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
من أجل رؤياكي
اليوم ذهبت لقضاء عمل قريب من منزلك
فلم أستطع أن أراكي
أو أرى نظرة عيناكي
كل هذا بسبب إخواني ... أو سلفي
أو حتى مجتمع شرقي رجعي
أيفصلني عنك هذا الجدار ولا أستطيع أن أراكي
أهذا جرم اشتياقي
أم جرم إني وعدتك ألا أنساكي
القران حرم ألا أراكي
و الإنجيل أمر بأن أراكي
والتوراة قدرت اشتياقي
و ألزبور قل لا لافتراقي
فيأتي مجتمع يأمر بالا أراكي
..... رغم اشتياقي
مجتمع ينظر إلى و أنا ذاهب لرؤياكي
مجتمع لا يقدر
أرسطو و أفكاره ..... ولا أفلاطون ومدينته
وبكل تأكيد لا يقدر روميو و
أحزانه
أبعد هذا سيقدر عشقي و اشتياقي ..!!
فنظرت إلى منزلك نظرة فرأيت الباب يناديني
ورأيت نافذتك تناديني
فرأيت صورتك من خلف الجدار فبكيت ...
ورأيت عيناكي , شفتاكي , يداكي , فبكيت ...
فسرعان ما استيقظت ,,, ولكني حينها كنت قد مت ..
صفحة صديقي على الفيس بوك Abd Elmoaty Mahmoud
هناك تعليقان (2):
gooood
ثانكس
إرسال تعليق